• الانسان في حياته الدنيوية بحاجة الى اصلاح العلاقات مع ارحامه واصدقائه اخوانه ومع بقية افراد المجتمع.
• نحن في حياتنا نتعرض الى الاخطاء والزلاّت والعثرات ونتخلف عن جادة الاصلاح والاستقامة في حياتنا.
• نحتاج ان نراجع ذاتنا فرداً ومجتمعاً بصورة دائمية وننظر في اخطائنا وزلاتنا وعثراتنا وذنوبنا وآثامنا وما يعتري هذه المسيرة من اخفاقات وفشل.
• شهر رمضان فيه فرصة أفضل من بقية الشهور لنراجع الذات ونقيّم مسيرة حياتنا ونُصلحها.
• من جملة الامور التي تهددنا هي مسألة التقاطع والهجران والتباعد والشقاق بين المؤمنين.
• الإسلام والأئمة المعصومين عليهم السلام ارادوا من المجتمع الاسلامي ان يكون قوياً متماسكاً في علاقاته الاجتماعية حتى تكون له القدرة على تجاوز المشاكل والازمات والمِحن بنجاح وان يواجه الاعداء بقوّة.
• الاعداء إذا وجدوا مجتمعاً ضعيفاً غير متماسك استطاعوا اختراقه والتأثير فيه.
• الأسلام والأئمة المعصومين عليهم السلام ارادوا ان نُظهر للأخرين صِفة التراحم والتكاتف والصفح والعفو بيننا.
• الأسلام والأئمة المعصومين عليهم السلام حثونا على ان نتجنب في علاقاتنا حالة التقاطع والهجران.
• اغتنموا فرصة شهر رمضان المبارك وراجعوا علاقاتكم مع الاخرين وأصلحوا هذه العلاقة فالأرحام يمثلون الظهير والسند في الازمات والملمات.
• صلة الرحم مبدأ وقيمة دينية وخلق ديني ومبدأ وقيمة إنسانية.
• قطيعة الرحم مُضرة في الدنيا والآخرة للجميع مؤمنين وغير مؤمنين.
• الأحاديث والروايات الشريفة حثّت على صِلة الرحم فقطعية الرحم في بعض الأحاديث تأتي بعد الشرك بالله.
• حينما يكون لك ظهير سيرفع الله تعالى من مقامك ومنزلتك عند ارحامك وعند الناس والمجتمع.