#لنكن_لهم_زينا
#نقطة_وهدف
العقل مسؤولية وشرف
(لَمَّا خَلَقَ اللَّه تعالى الْعَقْلَ اسْتَنْطَقَه، ثُمَّ قَالَ لَه: أَقْبِلْ فَأَقْبَلَ. ثُمَّ قَالَ لَه أَدْبِرْ فَأَدْبَرَ، ثُمَّ قَالَ: وعِزَّتِي وجَلَالِي، مَا خَلَقْتُ خَلْقاً هُوَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْكَ، ولَا أَكْمَلْتُكَ إِلَّا فِيمَنْ أُحِبُّ، أَمَا إِنِّي إِيَّاكَ آمُرُ وإِيَّاكَ أَنْهَى، وإِيَّاكَ أُعَاقِبُ وإِيَّاكَ أُثِيبُ)
الكافي للكليني ج1 ص 10 كِتَابُ الْعَقْلِ والْجَهْلِ/ ح1 عن أبي جَعْفَرٍ الباقر (عليه السلام).