المرجعيّةُ الدينيّةُ العُليا: المشكلةُ في حلّ الاختلافات والنزاعات المجتمعيّة تكمُنُ في كيفيّة التعامل الشرعيّ الصحيح والعقلائيّ معها:
-هنالك حقوق مشروعة لي على أخي المؤمن، لذا يجب عدم اللّجوء الى الأهواء الشخصيّة والقرارات الشخصيّة في حلّ هذه الاختلافات وحلّ هذه النزاعات
-مسألة الاختلاف مسألة طبيعيّة نابعة من اختلاف أفراد البشر في الثقافات والأفكار والطباع والعادات والتقاليد
-المشكلة تكمُنُ في كيفيّة التعامل الشرعيّ الصحيح والعقلائيّ لإدارة الاختلاف وإدارة النزاع
-من الضرر ونتجنّب الآثار السلبيّة في مختلف جوانب الحياة بسبب هذا النزاع
-لابُدّ أن يعمل الجميع بروح الفريق الواحد، كلّ واحدٍ يشعر بأنّ الآخر مكمّلٌ له وأنّه بحاجة اليه